dissociative disorder أمثلة على

• Evidence is increasing that dissociative disorders are related both to a trauma history and to "specific neural mechanisms".
  الدليل يزداد بأن اضطرابات التفارق هي مرتبطة بتاريخ الصدمة و "آليات عصبية خاصة".
• Dissociation, the term that underlies the dissociative disorders including DID, lacks a precise, empirical, and generally agreed upon definition.
  يفتقر التفارق، وهو المصطلح الذي يقع تحته الاضطرابات التفارقية ومن بينها اضطراب الهوية التفارقي، إلى تعريف دقيق وتجريبي متفق عليه بشكل عام.
• Nightmare disorder is believed to be associated with Dissociative Disorders as a defense mechanism that is used to escape from the traumatic event that caused the Dissociative Disorder.
  ويعتقد أن الاضطراب كابوس ترتبط مع اضطرابات الانفصالية كآلية الدفاع التي تستخدم للهروب من الحدث الصادم الذي تسبب في اضطراب ديسوسياتيف.
• People are often disinclined to seek treatment, especially since their symptoms may not be taken seriously; thus dissociative disorders have been referred to as "diseases of hiddenness".
  عادةً ما ينفر المصابين من البحث عن علاج، خصوصاً أن أعراضهم يمكن أن لا تؤخذ بجدية؛ بالتالي أصبح يُشار إلى اضطرابات التفارق بأنها "امراض الختفي".
• Initially DID along with the rest of the dissociative disorders were considered the rarest of psychological conditions, numbering less than 100 by 1944, with only one further case added in the next two decades.
  بالبداية إضطراب الشخصية التفارقية مع بقية إضطرابات التفارق أعتبرت أندر الحالات النفسية، بعدد أقل من 100 في عام 1940، مع حالة واحدة فقط أضيفت العقدين التاليين.
• Disturbed and altered sleep has also been suggested as having a role in dissociative disorders in general and specifically in DID, alterations in environments also largely affecting the DID patient.
  النوم المضطرب أو المتغير تم أيضاً إقتراح أن لديه دور في اضطرابات التفارق بشكل عام واضطراب الهوية التفارقي بشكل خاص، التغيرات في البيئات أيضاً تؤثر بشكل كبير على مريض اضطراب الهوية التفارقي.
• Even using strict diagnostic criteria, it can be difficult to distinguish between dissociative disorders and BPD (as well as bipolar disorder and schizophrenia), though the presence of comorbid anxiety disorders may help.
  حتى بإستخدام معايير صارمة شديدة، يمكن أن يكون صعب التمييز بين اضطرابات التفارق واضطراب الشخصية الحدّيّة (وكذلك اضطراب ثنائي القطب والفصام)، مع ذلك فإن وجود اضطرابات القلق المرضية المصاحبة يمكن أن تساعد.
• Surveys of the attitudes of Canadian and American psychiatrists towards dissociative disorders completed in 1999 and 2001 found considerable skepticism and disagreement regarding the research base of dissociative disorders in general and DID in specific, as well as whether the inclusion of DID in the DSM was appropriate.
  إستبيانات على أساليب الأطباء النفسيون الأمريكان والكنديين بإتجاه إضطرابات التفارق أكملت في عام 1999 و2001 ووجدت شك معتبر وخلاف بخصوص أساس البحث في إضطرابات التفارق بشكل عام وإضطراب الشخصية التفارقية بالتحديد، بالإضافة إذا أن إشتمال إضطراب الشخصية التفارقية في الدليل التشخيصي والإحصائي كان مناسباً.
• Surveys of the attitudes of Canadian and American psychiatrists towards dissociative disorders completed in 1999 and 2001 found considerable skepticism and disagreement regarding the research base of dissociative disorders in general and DID in specific, as well as whether the inclusion of DID in the DSM was appropriate.
  إستبيانات على أساليب الأطباء النفسيون الأمريكان والكنديين بإتجاه إضطرابات التفارق أكملت في عام 1999 و2001 ووجدت شك معتبر وخلاف بخصوص أساس البحث في إضطرابات التفارق بشكل عام وإضطراب الشخصية التفارقية بالتحديد، بالإضافة إذا أن إشتمال إضطراب الشخصية التفارقية في الدليل التشخيصي والإحصائي كان مناسباً.